كتبت: ولاء ممدوح
تحتفل اليوم الدوله المصريه من كل عام بذكرى تحرير سيناء المجيد، وهو اليوم الذى إستردت مصر فيه سيناء الغاليه، وذلك بعد إنسحاب جيش العدو الإسرائيلي ثم إستردت مصر أرض سيناء بالكامل وعادت سيناء مصريه كما كانت.
تُعد سيناء بداية عنوان لتاريخ عريق من كفاح الجيش المصري العظيم، فتُعد أرض سيناء مهد الرسالات ومهد الأنبياء، لذلك هي محط أنظار للطامعين.
ولا يمكن أن ننسى فضل الجيش المصري فى إسترداد الأرض الغاليه المقدسه من أرض الوطن، وعلى رأسهم الرئيس الراحل أنور السادات، لإتخاذه أصعب القرارات التي دفعت الجيش للإصرار على الإنتصار وبداية طرق السلام والتنميه.
لذلك سيبقى يوم الخامس والعشرون من أبريل ذكري خالده فى قلب كل مصري نفتخر بها تكمله لمسيره السلام الطويلة لمصر.
تعليقات
إرسال تعليق